عند عمل الجيست بوست يجب أن يفكر به الشخص بطريقة مختلفة، فلا يفكر به كإعلان وإنما كقيمة مضافة للجمهور المستهدف، ولكن قبل كل شيء من الضروري تحديد هدفك من الجيست بوست، حيث أن معرفة الهدف يعتبر أمرًا أساسيًا في تحديد نوع الموقع المناسب التي ستقوم بعمل جيست بوست به.
روّج لمقالك عبر قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بك أو عبر نشرتك البريدية.
ببساطة، كلما زادت سلطة الموقع المضيف، زادت السلطة التي يمكن نقلها إلى موقعك، ويتم النظر إلى موقعك على أنه مصدر أكثر شهرة من خلال الحصول على المصداقية من مواقع الويب الأخرى في صورة رابط خلفي.
دكتورميجا هو مورد مجاني عبر الانترنت يقدم دروس ووردبريس وأدوات ومراجعات المنتجات وموارد أخرى لمساعدتك في انشاء موقع ووردبريس أفضل.
ثالثاً، يُساعد الجيست بوست في تحسين السيو على موقعك، لانه يجذب مئات الأف الترافيك اليومي إلى موقعك إذا تم بناء باك لينك من خلال موقع إلكتروني كبير وذو جودة عالية.
شارك هذا المنشور مع أي شخص قد يكون مهتمًا بـ [اسم الموضوع].
إذا كانت هناك أية منشورات للضيوف منشورة على مدونة شخص آخر، ففكر في ربطها في البريد الإلكتروني.
طرح أفكار جديدة للمحتوى. يجب أن يتحقق المنشور المثالي من جميع إرشادات المساهمين، ويحقق أهداف مالك المدونة، ويحل مشاكل الجمهور، ويثبت خبرتك.
الجيست بوست هو مصطلح شائع جدًا ويسمى أيضًا (تدوين / منشور الضيف) هو جزء من اضغط هنا المحتوى يكتبه الضيف لمدونة شخص آخر. يُستخدم هذا عادةً كتكتيك تسويقي من أجل:
Adopting the full-term, the borrowed funds could have been entirely amortized and also the balance is actually $0
Permalink You’re so brilliant! I don’t feel I've study one factor like that right before. So excellent to locate someone with some initial thoughts on this topic. Seriously.. thank you for commencing this up. This Internet site is a thing that is necessary on the web, an individual with a little bit originality!
ترى محركات البحث هذه الروابط بمثابة تصويت من موقع إلى آخر، مما يعني أن الموقع المشار إليه يستحق التدقيق.
تُعد مدونات الضيف من أفضل الطرق التي تساعد في تعزيز سلطة دومين موقعك على شبكة الويب.
رغم أن “إدراك” هو منصة تعليمية مفتوحة، إلا أن نشر مقالات تعليمية ومعلوماتية على هذه المنصة يمكن أن يعزز من سمعة موقعك، خاصة إذا كان محتواك يتناول مواضيع تعليمية أو تثقيفية.